حين
الزيارات:

Unknown | 8:21 م | 3نثركم
اليوم أخاطبك منك ..
بعد ما يقارب العامين قررت الدروب أن تجمعنا من جديد ..
لك أن تعلم حجم الاشتياق الذي امتلأ بي ..
حجم الحب الذي يكبر كلما اقتربت منك ..
أتدري ..
كلما تماديت في الغياب كلما بدوت في ناظري أجمل ..
البعض حضوره يزيده بهاء ..
و أنت بهيا في حضورك و غيابك .. و ربما خذلانك أيضاً ..! 
قررت ذات أسى أن لا أعود إليك .. أن أمحيك من ذاكرتي و أتلذذ بنسيانك ..
فارقتني بكبرياء .. لأجدني أقف ببابك أطلب منك صك غفران ..
في قاموس الحب .. أنت لست كالبقية ..
أنت مختلف تماماً عنهم ..
لا تنطبق عليك القوانين و لا تخضعك لشروطها ..
أنت مزيج منفرد من كل شيء جميل ..
أنت أسطورة للحب لو يعلمون ♡ ..
^ إلى وطن أبعدتني عنه الغربة ""( 
أكمل النبض() ..

على مشجبك !
الزيارات:

و أحن إليك .. ماضيا كنت .. و واقعا أرجوه .. ثمة آمال علقتها على مشجبك لحين عودة .. لحين لحظة لقاء ..
اليوم يا وطني .. أشد حقائبي .. فيشتد قلبي .. أيام قلائل تفصلني ( عنك ) .. اقتربت المسافات .. ازداد الشوق .. و دنت لحظة لقاء .. 
أريد أن أثرثر لك كثيرا .. عن الشوق .. عن الحنين .. عن قلبي المتجرد إلا منك .. عن داخلي المبعثر .. و أحرفي الضائعة .. 
تكونني أحرف " وطن " .. تبعثرني ذات الأحرف .. مزاجيتي أنت .. ابتسامتي أنت .. كل أبجدياتي أنت ..
أخبرتني ذات حنين .. أن ثمة مستقبل سيجمعنا ذات فرح .. أن ثمة سعادة سنتشاطرها هناك .. و ثمة غربة سأنساها بحضرتك .. 
أنا لم أتخل عنك .. لازلت أنتظرك .. أتجاهل غصة خذلانك .. أتناسى ألم إهمالك .. أغمض عيني .. أنظر للبعيد .. لحلمنا الذي لم ترو حروفه بعد !.. 
أكمل النبض() ..
وطني .. حتى في يومك لم أتذكرك .. 
أيكون خذلانا لك .. أم تتمة خذلان تجرعته منك و لا أزال .. 
في آخر سويعات يومك الوطني .. 
كل عام و أنت " سعيد " تماماً كاسمك ! 
كل عام و أنت " أبيض " بعيدا عن مساحات " الأحمر " الشاسعة التي امتلأت بك .. 
بعيدا عن السواد الذي ملأتنا به .. 
أكمل النبض() ..

وأد ..
الزيارات:

في فترة الاختبارات النهائية .. كثيراً ما تصادفني حالة لا أعرف لها (( تسمية )) .. يتملكني ملل ( قاتل ) من أي شيء كيميائي .. أتذكر ماذا لو تحقق حلمي و كنت اليوم حاسوبية .. ثم أبكي :(
أعود لأغرق في دوامة الحزن تلك التي تملكتني لحظة علمت استبعادي من كلية الحاسب .. لا زالت تزورني تلك الحالة بين فينة و أخرى .. لكن ازدياد معدلها في الآونة الأخيرة بدأ " يعرقل " أدائي الجامعي .. 
في فترة قبل الآن .. كنت أتجاوزها بابتسامة و أمنية .. وطأتها هذه المرة لم تسمح لي بتجاوزها فضلا عن تجهاهلها و إتمام دراسة مادة اختباري ..
بعثروني هم .. دون أن يعلموا .. وأدوا حلمي .. فأطفؤوا شعلة حماسي .. سامحهم الله .. إذ قتلوني دون نبضي ..!
أكمل النبض() ..
جمعني اليوم حديث ساخر مع شذى .. صديقتي التي تشاطرني نفس الانكسار .. أنا و شذى كنا ضحية قرارات تعسفية .. كنا متحملين وزر ( جنسية ) ولدنا و نحن نحملها .. ذات يوم .. ضمت ولادتنا فترة متقاربة .. بدأنا حياتنا تحت مسمى ( مغتربين ) .. هكذا كنا .. و هكذا كان جرمنا ! 
أنهينا دراستنا الثانوية و نحن نقتات على ذات الحلم .. أن نكون يوما طالبات في كلية تقنية المعلومات بجامعة الدمام .. ورقيا : كانت نتائج الثانوية العامة مؤهلة جداً لنا .. كافية لأن تفتح كل الكليات أبوابها لنا .. عمليا : كان العائق لون الجواز الذي ننتمي له .. لبلد لم نعرف أكثر من اسمه سوى معلومات قليلة نرددها أحيانا كلما افتخرنا بالوطن الغائب ! 
حتى ذلك اليوم .. لم أكن أعرف شذى و لم تكن هي تعرفني ! .. كنا نواجه نفس الأقدار و الظروف في ذات المدينة .. مع ذات الجامعة .. و الكلية ذاتها دون أن نلتقي ! 
فصول ما بعد الثانوية حملت في طياتها ( الحرمان ) .. و هل هناك أقسى من حرمان الحلم .. أغلقت الأبواب بشدة .. تعذروا ( بجنسيتنا ) و تسلحنا بها ! 
اليوم .. سخرنا من ذاتنا كثيرا .. سخرنا بحجم الألم .. بحجم الحلم المسلوب .. ربما كلماتنا لم تتجاوز العشرين .. لكنها كانت لاسعة .. كانت كافية جداً لأن أغرق في ماضي كنت أرجوه واقعا ذات يوم .. 
نعم أنا ناجحة في الكيمياء - قسمي الذي لم أسع له - لكني لست ( مبدعة ) .. لست مؤمنة به .. و أنه المكان الذي يليق بي و بها ! 
قبل ثلاثة أعوام من اليوم .. كنت أراني في هذا اليوم مبرمجة بدأت تشق طريقها بثبات .. بخطوات مبكرة لاجتماع الحب و الحلم معا .. أتأمل في المرآة .. أنظر إليها بعمق .. بعمق الجرح الغائر داخلي .. بعمق الأسى .. الألم .. و الخذلان .. لا مكسب جنيته منذ تخرجي .. لا حلم تحقق .. لا أمنية عانقتني .. لا شيء يضاف إلى رصيد أيامي .. سوى لقائي الأول بك شذى ♡ 

أكمل النبض() ..
ثمة ثقافة نشأت في ديدن " ممنوع " .. الأصل فيها " المنع " و الاستثناء " الإباحة " .. 
في مختلف نشاطات حياتنا اليوم .. ينشأ الكثير منا ضمن إطار " لا تفعل " فيشب مهددا خائفا .. مرتقبا لأي " منع " قد يطول جانب آخر من حياته ..
مقابل ذلك .. آخرون فسحت لهم حرية " الاختيار " فنشؤوا متحملين مسؤولية ذواتهم قادرين على العيش وفق إطار " المنع " و " السماح " المفترضين .. 
المنع ليس ثقافة بناء .. هو هدم بقدر ما نؤمن به .. بقدر ما نظن أنه يحقق بعض مآربنا 
أكمل النبض() ..

اغتراب ..!
الزيارات:

Unknown | 3:44 م | اترك أثرا :)!
أتعلمين يا رفيقة .. 
منذ أن فرقتنا السبل ذات انقطاع ..
و ألوان الفرح بدأت بالتلاشي ..
الكل يفتقدك .. 
بدءا من مقعدك ..
النافذة ..
مشاكساتنا مع ستارتها ..
و أنا .....! 
أنا التي لم تعد تستشعر ذاك الجمال الذي كان معك .. 
في كل طريق كان لنا قصة ..
و حكاية نخرت في أعماق الذاكرة ..
و اليوم ..
لم تعد الطرق هي ذاتها التي اعتدتها معك ..
لم يعد للأماكن أي بريق ..
سوى ذكريات أظل أبكيها و أبكيها حتى تنتهي ! 
الغربة .. تماماً مثلما السعادة ..
قد تتبلور لدينا في شخص ..!
و قد كنت الشخصين ..
كنت سعادة لم أستشعر عظمتها الا لحظة اغترابي هذه ..
و ها أنتِ غربة .. و ما أقساها و ما أقساها ..
أيكون جنونا أن أقف أمام مقعدك و أتذكرك ..! 
أيكون تفاهة أن أتأمله و أتأمله ثم أبكي و أغص بك ..!
أيكون فقدا ابتعادك هذا .. أم هو أكبر من ذلك أكبر بكثير ..
صدقيني هو ليس فقدا بقدر التشتت و الألم ..
بقدر الروح التي ما عادت تؤمن بالبقاء .. بالخلود .. بالأمان الذي كان تنشره ابتسامتك .. 
أفتقدك .. لو تعلمين ..! 

أكمل النبض() ..

لله درك يا عمر ..
الزيارات:

Unknown | 6:04 ص | 6نثركم

(( انثروا الحب على رؤوس الجبال .. لكي لا يقال جاع طائر في بلاد المسلمين ))
                                      عمر بن عبدالعزيز
عبارة استوقفتني كثيرًا .. ثمة مجلدات يمكن أن تؤلف على ضوئها

أكمل النبض() ..

لأنك الأمل ..
الزيارات:

Unknown | 6:11 ص | اترك أثرا :)!

لأنك الأمل ..
و الحلم ..
و القادم الأجمل ..
خبأت " سعاداتي" لأهبها لك في لحظة لقاء ! ..

أكمل النبض() ..

اليوم .. أتتني فرصة السماء لأتحدث عن طارق السويدان .. لن أتحدث عن مؤهلاته العلمية .. أو عن مؤلفاته و كتبه .. بل سأتحدث عن فكر استطاع أن يؤثر على ( أمة ) .. و عن هم نهضة يرنو إليها في كل حين ..
في الوقت الذي كان غيره مشغولًا بالبكاء على أطلال العصر المحمدي و دولتي بني أمية و بني العباس كان هو مشغولًا بتخريج رواد القادة في أكاديميته الصيفية " أكاديمية إعداد القادة " ..
في الوقت الذي كان علماؤنا يتنازعون فيه ( لتحليل ) أو ( تحريم ) الثورات العربية .. كان فكره مشاركًا في وضع لبنات دول ما بعد الربيع من خلال مشروعه الفكري - العملي" رياح التغيير" ..
عندما تتحدث عن طارق السويدان فأنت تتحدث عن مسيرة فكر استطاع أن يتجاوز أشواك التطرف ليكون وسطيًّا .. و عن هم أمة ينمو بين ساعديه ليراها على الدرب الذي تمناه لها منذ صغره ..
فكر استطاع أن يربو على سفاسف التطرف و اهتمامات لاتجدي .. جدير بأن يُدَرَّس .. بأن يُقَدَّم كـ ( قدوة ) استطاعت تخطي عقبات عدة لأجل ( أمة ) كان فردًا فيها ! ..

أكمل النبض() ..

وحيدة
الزيارات:

Unknown | 9:16 م | 2نثركم

وحيدة  ..

رغم امتلاء المكان  .. بـ  ( قلوب ) تحبني  !

أكمل النبض() ..

أبجديات الرحيل
الزيارات:

Unknown | 9:16 م | 2نثركم

لازلت تبهرني  ..

بالتزامك الفاخر  ..

بمناهج لم تتلق تعليمها فترة دراستك  ..

دومًا أنا  ..

من تطبق عليه  ..

أبجديات رحيلك  !

أكمل النبض() ..

أخبرتك أن الليالي لم تعد تتسع لحكايات كحايا شهر زاد  ..

و أن الدروب باتت قاحلة  جدًا  ..

و القلوب لم تعد تغري بشيء  ..

أخبرتك بذلك و أكثر  ..

بالآمال المنسكبة  ..

بالطموحات الضائعة  ..

و بقلبك الذي يتشبث بغياب  ( متعمد ) ..!

أكمل النبض() ..

غدا
الزيارات:

Unknown | 9:08 م | 2نثركم

غدًا ..
الأمل  .. واقع
الحلم  .. حقيقة
السعادة .. متعة

فعلام الحزن ؟

أكمل النبض() ..

نيران ..
الزيارات:

Unknown | 9:08 م | 1 نثركم

وطني  ..

يا ويح البعد  .. كم أشعل من نيران  !

أكمل النبض() ..

نرد
الزيارات:

Unknown | 9:08 م | اترك أثرا :)!

في لعبة الحياة  ..

تريث  !

قبل أن تكون نردًا في يد أحدهم  !

أكمل النبض() ..

مغيب
الزيارات:

Unknown | 9:08 م | اترك أثرا :)!

بإطلالتك  ..

يبزغ فجرًا  ..

لا تعرف شمسه المغيب  !

أكمل النبض() ..

جدران الذاكرة
الزيارات:

Unknown | 9:08 م | اترك أثرا :)!

على جدران الذاكرة  ..

كنت ( معلًما ) بارزًا  ..

لا يتزحزح  ..

تمامًا كـ ( إطارات ) صور  ..

آثرت حط رحالها  بعد عناء سفر  ..

رغم النوافذ و الأبواب التي تكتظ بها ذاكرتي  ..

استطعت أن تحافظ على مكانك  ..

دون أن يغريك أحد المخارج  ..

أو تجرفك سيول ماطرة  !..

أكمل النبض() ..

وسط الزحام
الزيارات:

تمشي في الزحام .. بحثا عن ذاتك التي أضعتها .. أو نسيتها عند أحدهم .. تختلط  بك الملامح .. تمتلئ بها .. تتساقط الأقنعة أمامك تباعا .. و لا زلت تجس نبضك .. لتتأكد من بقائك على قيد الحياة .. 
ولدنا في زخم الأحداث .. هكذا دون أن يتوقف العالم .. أو يحتفل بمجيئنا .. الجميع يعدو .. بل يسابق الزمن في الوصول إلى ضالة سرعان ما يتجه لغيرها متى وجدها .. بقينا مكبلين ( دهرا ) .. ننفض عنا غبار آثار من سبقنا .. نلهو ( نبضا ) يجتازنا سريعا .. ثم نلقي بذواتنا في ذات الزخم الذي يزداد كل نظرة ..
ذوات نألفها .. و أخرى لا تبدو غريبة عنا .. جميعها ننكرها .. و نحاول إزاحتها من طبقات الذاكرة الأمامية .. لئلا تستقر .. فتغير مجرى بوصلتنا .. و حينها لن يجدي اللحاق !..
مهام تكدست من ورائنا .. و من أمامنا .. و من أعلانا و أدنانا .. كثرت الحقائب التي نحملها فيها .. ننتظر أقرب مخرج من هذا الزحام .. و بعدها نفض الحقائب .. رفقاء زحامنا هم كذلك .. فئة آثرت قرارنا .. و أخرى تخلصت من حقائب كثيرة .. بإنجازها ! ..
نخفف وطأة سيرنا كلما أبصرنا مخرجا .. نحمد الله أن لسنا ممن طُلِب فغادر زحامنا .. نتشرب القلق لحظة اختلاس نظر لحقائبنا .. و نكمل المسير !..
لا زلنا نسير ! هكذا نطمئن ذواتنا .. لم تكل أقدامنا بعد .. لم نشعر برغبتنا في الراحة .. ثم .. نفاجأ به أمامنا .. داع من الملكوت الأعلى .. يخرجنا من أقرب مخرج .. حيث لا زحام .. و لا حقائب .. و لا مهام تنجز .. نتلفت يمنة و يسرى .. و نتمنى لو كنا تلاميذا لأولئك الذين سلموا حقائبهم قبل أن يخرجوا من الزحام ..
أكمل النبض() ..

صفيح بعد ..
الزيارات:





كل الأماكن تشي بك ..

حتى جدران بيت جدي الطيني ..

ترسمك !

و بخور العيد ..

برائحته المعتقة ..

لا يعرف “” نبضا “” لا يشبهك ..

بعض الحكايا ..

اختزلت معك ..

حينما غادرتهم ذات زمن ..

و أخرى ..

لا زالت سلاحا لأمهات ..

لا يجدن شيئا يخلد أبناءهن إلى النوم ..

كــــــ “ أنت “

أخبرتني الدروب ..

أنك تخطط لعودة ..

عودة تليق تماما ..

بقلب اختفى ..

ثم عاود النبض ..

لكنها تجهل تماما ..

ذلك الموعد ..

و تلك السعادة التي من الممكن ..

أن أراها هنا ..

ثمة أطفال ..

يسألونني عنك ..

يظنون ان سنيني ( القليلة ) التي أفضل بها عنهم ..

منحتني فرصة العمر لرؤيتك ..

ثم يديرون لي ظهورهم ..

بعد أن أهديهم حقيقة ..

لا تروق لصفائهم ..

جميعهم ..

يحنون ..

يخبئون الذكريات ..

و بقايا ذاكرة تشاطرتها معهم ..

يهبونك أصوات بدأت تغزوها “ بحة “ تغيرها ..

يصنعون أملا ..

لجسر التقاء ..

لبداية عودة ..

لحكايا ستنشط فيها الذاكرة ..

و تغني !

و أنت في منفاك ..

واجما ..

ساكنا ..

لا أعرف عنك سوى ابتسامات حيرة ..

تشبه وضع الكثير من الفراغات اللامنتهية ..

**** عبق ..

القلوب تكبر سريعا ..

تتشبث بـــ(( أمل )) لم يحن بعد ..

و قلبي الصغير ..

اختلفت تفاصيه كثيرا ..

لم يعد ابن الخامسة ..

بل غدا كقلبك يوم “ غادرتنا “ ..

ألا يعتبر هذا السر واشيا ..

لتعود لهم ..

و لنــــــــــــــــــــــــا ! ..


أكمل النبض() ..

التتير ..
الزيارات:


التتير ..

- التتير .. من الانتماء لـــــ(تيار) معين .. و موافقته قلبا و ( قالبا) .. و لو كان ذلك على حساب ( مبادئ ) يتبناها الإنسان ( المُتَتَيِّر ) ..

- أصبح الآن ( موضة ) و “ شر “ لا بد منه ..

- أن تنتمي لــــــ” تيار “ – بزعمهم – فهذا يدل على أنك واع ، متحضر ، تفهم ما يدور حولك ..

- لعمري .. هو الجهل بعينه .. متى ما كان التعصب للتيار “ أعمى “ و هو كذلك إلا “ من رحم “ ربي ..

- من قوانين التَتَيُّر .. “ نسف “ و “ ذم “ و “ سب “ كل ما يقوم به “ طرف “ من التيار “ الآخر “ ..

- من قوانينه .. لست “ تابعا “ مخلصا .. إن لم “ تتعصب “ لكل فكرة يعلن عن تبنيها “ التيار “ ..

- هم – أي المتتيرون – يهدفون لــــــ” تمزيق “ و “ تفتيت “ بدلا من “ تعددية “ و “ تقبل “ ..

- المشكلة .. ليست في “ التَتَيُّر “ بل في عدم الإيمان بــــ” التعددية “ الفكرية .. و الإصرار على تغليب الرأي الأوحد ..

- المشكلة الأكبر .. أن “ كلا “ يؤمن بأن رأيه “ محض صواب “ و الرأي الأخر “ خطأ “ و لا يمكن أن يحمل و لو “ ذرة “ من الصوابية ..

أكمل النبض() ..

احتضار
الزيارات:

Unknown | 6:05 م | 2نثركم

موجع أن تحتضر بصمت !

أكمل النبض() ..

بداية امل
الزيارات:



ما الذي يعنيه لك بداية حلم ..

بداية امل و امنية ..

ثمة بدايات تجعل من حياتك أنشودة فرح ..

فقط .. قليلا من الصبر لتنطلق ! 
أكمل النبض() ..