وحيدة
الزيارات:

Unknown | 9:16 م | 2نثركم

وحيدة  ..

رغم امتلاء المكان  .. بـ  ( قلوب ) تحبني  !

أكمل النبض() ..

أبجديات الرحيل
الزيارات:

Unknown | 9:16 م | 2نثركم

لازلت تبهرني  ..

بالتزامك الفاخر  ..

بمناهج لم تتلق تعليمها فترة دراستك  ..

دومًا أنا  ..

من تطبق عليه  ..

أبجديات رحيلك  !

أكمل النبض() ..

أخبرتك أن الليالي لم تعد تتسع لحكايات كحايا شهر زاد  ..

و أن الدروب باتت قاحلة  جدًا  ..

و القلوب لم تعد تغري بشيء  ..

أخبرتك بذلك و أكثر  ..

بالآمال المنسكبة  ..

بالطموحات الضائعة  ..

و بقلبك الذي يتشبث بغياب  ( متعمد ) ..!

أكمل النبض() ..

غدا
الزيارات:

Unknown | 9:08 م | 2نثركم

غدًا ..
الأمل  .. واقع
الحلم  .. حقيقة
السعادة .. متعة

فعلام الحزن ؟

أكمل النبض() ..

نيران ..
الزيارات:

Unknown | 9:08 م | 1 نثركم

وطني  ..

يا ويح البعد  .. كم أشعل من نيران  !

أكمل النبض() ..

نرد
الزيارات:

Unknown | 9:08 م | اترك أثرا :)!

في لعبة الحياة  ..

تريث  !

قبل أن تكون نردًا في يد أحدهم  !

أكمل النبض() ..

مغيب
الزيارات:

Unknown | 9:08 م | اترك أثرا :)!

بإطلالتك  ..

يبزغ فجرًا  ..

لا تعرف شمسه المغيب  !

أكمل النبض() ..

جدران الذاكرة
الزيارات:

Unknown | 9:08 م | اترك أثرا :)!

على جدران الذاكرة  ..

كنت ( معلًما ) بارزًا  ..

لا يتزحزح  ..

تمامًا كـ ( إطارات ) صور  ..

آثرت حط رحالها  بعد عناء سفر  ..

رغم النوافذ و الأبواب التي تكتظ بها ذاكرتي  ..

استطعت أن تحافظ على مكانك  ..

دون أن يغريك أحد المخارج  ..

أو تجرفك سيول ماطرة  !..

أكمل النبض() ..

وسط الزحام
الزيارات:

تمشي في الزحام .. بحثا عن ذاتك التي أضعتها .. أو نسيتها عند أحدهم .. تختلط  بك الملامح .. تمتلئ بها .. تتساقط الأقنعة أمامك تباعا .. و لا زلت تجس نبضك .. لتتأكد من بقائك على قيد الحياة .. 
ولدنا في زخم الأحداث .. هكذا دون أن يتوقف العالم .. أو يحتفل بمجيئنا .. الجميع يعدو .. بل يسابق الزمن في الوصول إلى ضالة سرعان ما يتجه لغيرها متى وجدها .. بقينا مكبلين ( دهرا ) .. ننفض عنا غبار آثار من سبقنا .. نلهو ( نبضا ) يجتازنا سريعا .. ثم نلقي بذواتنا في ذات الزخم الذي يزداد كل نظرة ..
ذوات نألفها .. و أخرى لا تبدو غريبة عنا .. جميعها ننكرها .. و نحاول إزاحتها من طبقات الذاكرة الأمامية .. لئلا تستقر .. فتغير مجرى بوصلتنا .. و حينها لن يجدي اللحاق !..
مهام تكدست من ورائنا .. و من أمامنا .. و من أعلانا و أدنانا .. كثرت الحقائب التي نحملها فيها .. ننتظر أقرب مخرج من هذا الزحام .. و بعدها نفض الحقائب .. رفقاء زحامنا هم كذلك .. فئة آثرت قرارنا .. و أخرى تخلصت من حقائب كثيرة .. بإنجازها ! ..
نخفف وطأة سيرنا كلما أبصرنا مخرجا .. نحمد الله أن لسنا ممن طُلِب فغادر زحامنا .. نتشرب القلق لحظة اختلاس نظر لحقائبنا .. و نكمل المسير !..
لا زلنا نسير ! هكذا نطمئن ذواتنا .. لم تكل أقدامنا بعد .. لم نشعر برغبتنا في الراحة .. ثم .. نفاجأ به أمامنا .. داع من الملكوت الأعلى .. يخرجنا من أقرب مخرج .. حيث لا زحام .. و لا حقائب .. و لا مهام تنجز .. نتلفت يمنة و يسرى .. و نتمنى لو كنا تلاميذا لأولئك الذين سلموا حقائبهم قبل أن يخرجوا من الزحام ..
أكمل النبض() ..

صفيح بعد ..
الزيارات:





كل الأماكن تشي بك ..

حتى جدران بيت جدي الطيني ..

ترسمك !

و بخور العيد ..

برائحته المعتقة ..

لا يعرف “” نبضا “” لا يشبهك ..

بعض الحكايا ..

اختزلت معك ..

حينما غادرتهم ذات زمن ..

و أخرى ..

لا زالت سلاحا لأمهات ..

لا يجدن شيئا يخلد أبناءهن إلى النوم ..

كــــــ “ أنت “

أخبرتني الدروب ..

أنك تخطط لعودة ..

عودة تليق تماما ..

بقلب اختفى ..

ثم عاود النبض ..

لكنها تجهل تماما ..

ذلك الموعد ..

و تلك السعادة التي من الممكن ..

أن أراها هنا ..

ثمة أطفال ..

يسألونني عنك ..

يظنون ان سنيني ( القليلة ) التي أفضل بها عنهم ..

منحتني فرصة العمر لرؤيتك ..

ثم يديرون لي ظهورهم ..

بعد أن أهديهم حقيقة ..

لا تروق لصفائهم ..

جميعهم ..

يحنون ..

يخبئون الذكريات ..

و بقايا ذاكرة تشاطرتها معهم ..

يهبونك أصوات بدأت تغزوها “ بحة “ تغيرها ..

يصنعون أملا ..

لجسر التقاء ..

لبداية عودة ..

لحكايا ستنشط فيها الذاكرة ..

و تغني !

و أنت في منفاك ..

واجما ..

ساكنا ..

لا أعرف عنك سوى ابتسامات حيرة ..

تشبه وضع الكثير من الفراغات اللامنتهية ..

**** عبق ..

القلوب تكبر سريعا ..

تتشبث بـــ(( أمل )) لم يحن بعد ..

و قلبي الصغير ..

اختلفت تفاصيه كثيرا ..

لم يعد ابن الخامسة ..

بل غدا كقلبك يوم “ غادرتنا “ ..

ألا يعتبر هذا السر واشيا ..

لتعود لهم ..

و لنــــــــــــــــــــــــا ! ..


أكمل النبض() ..

التتير ..
الزيارات:


التتير ..

- التتير .. من الانتماء لـــــ(تيار) معين .. و موافقته قلبا و ( قالبا) .. و لو كان ذلك على حساب ( مبادئ ) يتبناها الإنسان ( المُتَتَيِّر ) ..

- أصبح الآن ( موضة ) و “ شر “ لا بد منه ..

- أن تنتمي لــــــ” تيار “ – بزعمهم – فهذا يدل على أنك واع ، متحضر ، تفهم ما يدور حولك ..

- لعمري .. هو الجهل بعينه .. متى ما كان التعصب للتيار “ أعمى “ و هو كذلك إلا “ من رحم “ ربي ..

- من قوانين التَتَيُّر .. “ نسف “ و “ ذم “ و “ سب “ كل ما يقوم به “ طرف “ من التيار “ الآخر “ ..

- من قوانينه .. لست “ تابعا “ مخلصا .. إن لم “ تتعصب “ لكل فكرة يعلن عن تبنيها “ التيار “ ..

- هم – أي المتتيرون – يهدفون لــــــ” تمزيق “ و “ تفتيت “ بدلا من “ تعددية “ و “ تقبل “ ..

- المشكلة .. ليست في “ التَتَيُّر “ بل في عدم الإيمان بــــ” التعددية “ الفكرية .. و الإصرار على تغليب الرأي الأوحد ..

- المشكلة الأكبر .. أن “ كلا “ يؤمن بأن رأيه “ محض صواب “ و الرأي الأخر “ خطأ “ و لا يمكن أن يحمل و لو “ ذرة “ من الصوابية ..

أكمل النبض() ..