اليوم .. أنا في بوتقة “ العشرين “ ..

ثمة جرح غائر بداخلي ..

ينبئني بأن “ عقدين “ من الزمان .. عبرا

و ستبدأ الأيام باجترار ما تبقى من “ العمر “ ..

ثمة أمنيات لم تمنحنا الحياة متسعا من الوقت لـــ “ لنحلم “ بها ..

فضلا عن ترقب تحقيقها !

ثمة آلام .. تنفجر على ساحة رصيف لا تعنيني معالمه ..

بقدر ما أهتم بالأرقام المتناثرة حوله ..

ربما ..

عشرون حادثا مروريا ..

عشرون ألما ..

عشرون أم ثكلى ..

عشرون شابا لم يعودوا ( زهر حياة ) ..

لــــــ “ عمر “ انسلوا منه “ فجأة “ ..

عشرون عاما .. و ثمة قبض بداخلي .. يشتد

و ثمة أحلام “ تنهار “ ..

و ثمة آلام تذوب في “ آماله “ ..

عشرون ..

و حكايا الوطن تموت ..

تتحول إلى “ صحراء “ ..

قحلت ذاكرتها من “ كل “ شيء ..

إلا “ رجاءات “ أعبئ بها الطرقات ..

عشرون ..

و سوريا تئن ..

على “ إسلام “ مفقود ..

و عروبة باعت “ نخوتها “ ..

فأصبح الشهداء في أفضل حالاتهم “ عشرون “ ..

عشرون ..

و نحن بلا “ نايف “ ..

غادرنا قبل “ عشرينيتي “ بــــ “ خمسة “ صباحات ..

و تركنا في مهب طرق ..

نتساءل أحقيقة فقدك أم خيال ..

عشرون ..

و أردية “ العار “ تملأ أوطان عروبتنا “ العشرون “ ..

تدثرها ..

تملؤها “ ألما “ ..

و نشوة “ مؤقتة “ ..

بتأهل رياضي في “ يورو “ يواري أوجاعنا ..

أو فوز غريب في مواهب للعرب “ تتبرأ “ من الاسم ..

عشرون ..

و اعذريني عن الاحتفال – عشرينيتي – ..

فالمآسي أكبر من أن تكوني حدث ..

يحتاج ذاكرة “ لتخليده “ ..

أكمل النبض() ..

21 يونيو 1992م ..

في العالم بأسره ..

كان حدثا لـــــ ..

“ صيف “ التهب قيظه ..

و في منزل جدي ..

كان تاريخا لـــ “ فرحة “ ..

وسعت كل “ الجنبات “ ..

أول حفيدة لأبوا والدي ..

أول حفيدة لأبوا أمي ..

أول ابنة لرجل ..

لم يقف على عتبة الثلاثين ..

و امرأة ..

لم تعرف العشرين “ بعد “ ..

ثمة أنفس أضيف لها اسم ..

“ خال “ “ خالة “ “ عم “ “ عمة “ ..

بعد إطلالتي ..

منطقيا .. لا أتذكر ..

و لا أي “ حدث “ من تلك التي تروى لي ..

يوم “ مولدي “ ..

معنويا .. أجدني أصفها كلها في ذاكرتي ..

أصنع منها أحداثا “ تليق “ بفرحة ..

كنت “ سببا “ فيها ..

21 يونيو 2002م ..

لا أتذكر شيئا ..

سوى “ حقبة “ عشرية مرت ..

فتاة في المرحلة الابتدائية ..

في الصف الرابع او الخامس ..

ببراءة “ تبني “ أحلاما ..

ثم “ ينسفها “ الزمن ..

لتعود “ للبناء “ مرة أخرى !

و أحداث 11 أيلول ..

في شهرها “ التاسع “ ..

لا زالت تتمخض عنها الكثير من الأحداث ..

دون أن تعي شيئا ..

أو حتى تتذكر انتظار يوم ميلادها ..

إن كان يستحق الانتظار حتما ..

21 يونيو 2012م ..

ها أنا هنا ..

أحاول أن أوثق “ تاريخا “ ..

يصر على الانفلات ..

هل كان يشعر جدي أني “ المولودة “ الوحيدة التي سيراها من “ أحفاده “ ..

هل كنت أتصور أن وطني سيكون لي منفى ..

و غربتي هي الوطن و روح الوطن ..

تلك آلام الماضي ..

سريعا ما تتهاوى ..

أمام شام يبكي ..

و يمن يئن ..

يحصران ( بينهما ) “ آلاما “ ..

لا يكفي التلاعب بالأحرف ..

ليحولها إلى “ آمال “ ..


 

أكمل النبض() ..

جدي ..

في عشرينيتي ..

تبقى أقرب ذكرى ..

لم تحفظها لي سوى (الصور) ..

و التي امتن لها بذلك .. كثيرا

جدي ..

أتدري ثمة تقارب بيننا ..

أنا و أنت و لا أحد سوانا ..

اليوم .. عشرينيتي ..

و في العام القادم .. عشرينيتك ..

لكنها عشرينية “ مختلفة “ ..

هي عشرون عاما ..

على ولوجك حفرة تدعى “ قبر “ ..

و انتقالك لحياة “ برزخ “ ..

كنت في عامي الأول يا جدي ..

كانت الدمعة لا تدري انها يجب أن تبكيك ..

لكنني بكيتك بعدما (كبرت) ..

بكيت على (هيبة) منحتني إياها الصور ..

و لم يسعفني العمر لأكون بجانبها ..

و لأفتخر بك .. أينما حللت ..

بكيت كثيرا يا جدي ..

و لو كان الدمع يعيدك ..

لما توقفت حتى أراك أمامي ..

جدي ..

ربما في العام القادم لن أسعد كثيرا ..

بداخلي غصة هي فراقك ..

رأيتني لكني لا أذكر اني رأيتك ..

ابتسمت لي و ربما بادلتك إياها ..

كوني حفيدتك الوحيدة التي (رأيتها) ..

لا زلت أفتخر به ..

أحفادك اليوم .. أحد عشر يا جدي ..

أحد عشر (كوكبا) سيحفونك ..

في الفردوس يا جدي ..

أكمل النبض() ..

هنا ذاكرة ..

صففتها على “ مدى “ عشرين عاما ..

لأحداث “ ربما “ تستحق الخلود ..

1992م ..

ولادتي ..

صرختي الأولى ..

أنا هنا ( عبير ) ..

1993م ..

حادث مروري ( مروع ) ..

أودى بحياة جدي و جدتي ..

في القويعية ..

على طريق الرياض ..

1994م ..

يقولون ..

أن ثمة حرب “ أهلية “ ..

كانت في وطني ..

1995م ..

الذاكرة فارغة تماما ..

لا حدث يستحق الخلود ..

1996م ..

مولد أختي ..

أول من شاركني أخوة ..

افتقدتها لـــــــ”أربع” سنوات ..

1997م ..

استطاعت أن تفلت مني ..

فلم أجد لها عنوان ..

1998م ..

غادرت وطني ..

نحو ( غربة ) لم أودعها إلى اليوم ..

1999م ..

شقيقي الأول ..

كان ميلاده هنا ..

2000م ..

كلمة واحدة ..

ترددت علي كثيرا ..

دون أن أعي عواقبها ..

أو حتى ما ترمي إليه ..

كان الكل يردد ..

“ ألفية “ ..

2001م ..

أحداث 11 أيلول ..

لا زالت ذاكرتي تحتفظ ..

بـــــــ(صور) منها ..

2002م ..

أصبحت أختا ..

لـــــــ(أنثى) كالقمر ..

2003م ..

و هل بقي بعدك فرح يا بغداد ..

“ سقوط بغداد .. بل سقوطنا جميعا “ ..

2004م ..

عامي (الابتدائي) الأخير ..

و بداية (حياة) تتشبث بالغربة كثيرا ..

2005م ..

أختي أنوار ..

أبهجت الكون (بمقدمها) ..

2006م ..

حرب لبنان ..

أول نص “ مقالي “ لي ..

فجرته “ أحداثها “ بداخلي ..

و الجرح لم يبرأ بعد ..

2007م ..

صيف مختلف ..

لم أمتهن سفرا فيه ..

لكنه يبقى (الأجمل) ..

2008م ..

أقسى حدث (شهدته) ..

وفاة جدي لأمي ..

2009م ..

قلب أحبه جدا ..

أتعلق به كثيرا ..

مولد أخي “ أحمد “ ..

2010م ..

عام الصداقات (الحية) ..

2011م ..

تخرجي الثانوي ..

ربيع كان (عربيا) ..

تونس ..

مصر ..

ليبيا ..

اليمن ..

سوريا ..

عام الألم و الأمل ..

عام الدمعة و البسمة ..

عام الفرح و الترح ..

2012م ..

لم ينقضي بعد ..

تبقى عشرينيتي هي “ الأبرز “ ..

عام الدروب التائهة ..

عام الفرص الضائعة ..

عام القرارات المصيرية ..

***مخرج ..

ثمة ذاكرة تتسرب ..

تصر على الخذلان ..

تتحدى بــــ(عصيانها) القلم ..

أكمل النبض() ..
\\20

و للعشرين .. ضريبة

تئن من وجع عمر تلاشت أبخرته ..

فغدا سرابا يضمحل ..

في سرمدية الحكاية ..

كنت هناك ..

بسنيني العشرين ..

و آمالي المتهالكة ..

ثمة برزخ ..

سيكون ملاذا للحرف هنا ..

و لخربشات ..

تعني لمن وقفوا حدادا على عشرينيتهم ..

الشيء الكثير ! ..
أكمل النبض() ..

مسائي اليوم مختلف ..

مختلف جدا عن مساءاتي السابقة ..

مسائي اليوم أول مساء “ عشريني “ لي ..

أول “ فرح “ غريب ..

معبأ بنشوة “ العشرين “ ..

أكمل النبض() ..

يونيو ..
الزيارات:

يونيو ..

منذ ستة أشهر و أنا أنتظرك ..

انتظرت عشرك الأخير ..

لأحتفل فيه .. بعشرينيتي ..

التي خبأتها لي في يومك الحادي و العشرين ..

يونيو ..

أي آلام يمكن أن تملأني بها ..

أي أفراح يمكن أن تحييها بداخلي ..

و أي أحزان ستصبح جزءا من الماضي .. بحضرتك !..

يونيو ..

قد لا تعني لهم شيئا ..

لكنك تعني لي الكثير ..

منتصف عام ..

يحوي حدثا ..

لن يتكرر ..

ثمة آمال علقتها على “ عشرينيتي “ ..

ثمة ترقب تعلمته من إطلالتك المخاتلة ..

و تؤدتك في كل شيء ..

إلا في إحياء الفرح داخلي ..

يونيو ..

لك وقع مختلف .. و مريب أيضا !

أكمل النبض() ..

أنا = 20
الزيارات:

ربما لا يعلمون ..

قبل أن أذكرهم ..

ربما لن يهتموا ..

حتى بعد معرفتهم ..

لذا آثرت أن أفرح “ بداخلي “ ..

أكمل النبض() ..

عامي ..
الزيارات:

كل عام .. و أمنياتي “ محققة “ ..

أكمل النبض() ..

وداعا 19 ..
الزيارات:

عامي التاسع عشر ..

يلفظ أنفاسه الأخيرة ..

فاسحا الطريق لعشرينية غامضة ..

تتشبث بالحيرة كثيرا ..

أكمل النبض() ..

قصتي مع سارة ..
الزيارات:

Unknown | 10:28 م | اترك أثرا :)!

بعد فراغي من المرحلة الثانوية .. لم أحصل على قبول جامعي في الكلية التي أطمح .. و أدرج اسمي في أخرى تقل كثيرا عن الحلم الهدف ..

قررت أن اتريث ( عاما ) اعيد فيه حساباتي .. ثم أقدم أوراقي في العام القادم من جهة أخرى !!!

خلال ذلك العام .. و الذي هو هذا العام – الذي انقضى للتو – التحقت بأحد مراكز تحفيظ القرآن .. و كانت هناك .. هي سارة ..

سارة فتاة في العقد الثالث من عمرها “ تقريبا “ .. دوما تكون هناك .. مبتسمة .. متفائلة .. تسلم على من تعرف و من لا تعرف .. حتى إنها أكثر من في مركز التحفيظ علاقات !! .. ملتحقة بإحدى حلقات حفظ القرآن .. و قد أتمت سور البقرة و ىل عمران و النساء و المائدة .. و كثير من طوال السور .. بهمتها و عزيمتها العالية ( جدا ) .. لأنها مع ذلك من ذوو الاحتياجات الخاصة و لا تقدر على ( الكلام ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

سارة ( بكماء ) لا تتحدث .. لكنها تتحدث بــ( نور ) قلبها .. تمتم بكلمات غير معروفة ( ظاهريا ) .. ( مفهومة ) باطنيا .. جميعنا كنا نفهمها .. إشاراتها .. تمتماتها .. حتى المرة التي عاتبتني فيها أنها قطعت شوطا كبيرا للحاق بي لأني كنت مسرعة في مشيتي .. فقط لــــــ( تسلم ) علي ..

أحب سارة .. و لا أخال أحدا يلتقيها و لا يحبها .. هي روح المبنى بأكمله .. و في يوم غيابها تشعر بان شيئا ما .. شيء مختلف جدا عن كل إحساس .. يسأل المكان عنها ..

سارة .. فرضت على الجميع احترامها و معاملتها كـــــ(إنسان) .. لا كـــ(كائن) يثير الشفقة .. سارة آية في كل شيء .. تحسن و بطريقة تجتمع فيها ( المعجزة ) قراءة القرآن رطبا كما لو أنها لا تعاني من شيء ..

سارة .. نبض يتجدد .. و ينبوع أمل لا ينضب .. أسأل الله ألا يحرمها النظر إلى وجهه .. يوم لا ينفع مال و لا بنون .. إلا من أتى الله بقلب سليم .. اللهم آمين ..

 

أكمل النبض() ..
ربما هي ثرثرة ..

سأملأ بها الفراغات هنا ..

أو قد تكون مكدسة في الزوايا ..

أو مترامية على حواف الأرصفة ..

من بينها .. حدس ..

فليسمه من شاء مشاعر !..

نحو خطوط تقاطعت ..

فأثمرت ..

مربعا ..

مستطيلا ..

مثلثا ..

أو استمرت خطا واحدا ..

فكانت دائرة ..

قد لا تعني سواي ..

إلا أني ارتأيت أن أنثرها هنا ..

تماما .. كما صففتها في ذاكرتي ذات تأمل ..

فكان الانتاج كما ترون ..

للهندسة .. لغة ..

أبجدياتها .. أشكال ..

تنقلك إلى أبعد مما تنظر .. و ترسم ..

فقط .. حفنة تأمل !..

قد تصنع فكر !..

//

مربع ..

تهت في شوارع زواياك ..

و كنت على رأس كل قائمة !

ثمة تبلد ..

أهدته لي أضلاعك المتساوية ..

نصف سذاجة ..

استنشقته من نواحيك المتماثلة ..

إلا أن ثمة دهاء ..

لا زال يجذبني إليك ..

دون أن أعي مخاطره !..

//

مستطيل ..

للتسلط .. بعدان

يتغطرسان .. طولا

و للخضوع .. آخران

يتضاءلان .. قصرا

ثمة سر بينهما ..

ينبئك أن الحياة ..

لا تكتمل ضحكتها ..

لأية “ روح “ ..

و ثمة جمال تعيه .. بأن لحظاتك ..

ما هي إلا شد و جذب ..

أيهما تغلب .. طال !

//

مثلث ..

للميلان .. حكاية

ترويها أضلاعك !

ثمة انحراف ..

ليس سلبيا .. أو يحتاج لمراجعة !

يستند لقاعدة ..

عرفت درب الاستقامة ..

فلزمته !

ثلاثيات الحكمة .. بحور

و كذلك حكم ثلاثياتك !..

زوايا .. دلت درب التطابق

فكانت في أجمل حالاتها .. ستين ! ..

//

دائرة ..

دليني على بدايتك ..

أو (( أملا )) أتشبث به لأعانق .. نهايتك !

لاشيء هنا ..

سوى “ دوران “ يفرغ كل مخلفات (( الأنا )) ..

و يقولبني بقالب (( نحن )) !..

في اللامجهول ..

تهت ..

و أنا بداخلك ..

و لم أتوصل بعد إلى (( لا معلوما )) يشدني ..

في أسطورة الحياة ..

كنتي قصة ..

تشربت منها كل ما لا يتشرب ..

إلا استدارتك !

(( الدنيا دوارة )) ..

أأنت من خلدها في ذاكرة التاريخ ذات زمن ..

فغدت مثلا تضربين به !..

كل شيء .. في حضرتك يضمحل ..

إلا حيرة ..

تظل تدور و تدور ..

حتى تقر بلقاء معرفة !..



//

مخرج ..

و ثمة حكايا لا تزال مخبأة ..

في ثغرات جدران الحياة ..

تدخرها .. لغد آت

تجهل منه كل نبض .. إلا اسمه

ثمة هندسيات ..

أنجبتها حروف التورط .. فكانت تطور !..

استسقت ثوابتها من دعائم أربعة ..

عرفتها بشرية الأشكال ..

للجمادات أسرار ..

تنتظر قلما .. يبعثرها

ليفشيها .. بصمت !!..

أكمل النبض() ..

محض هراء ،،،
الزيارات:


  • - هل تصدقون أن المجتمع الدولي غير قادر على فعل "" أي "" شيء في سوريا المكلومة ؟؟
  • - الجميع يعلم أن ذلك " محض " هراء ..
  • - من أسقط صدام .. و توصل لـ(زعيم القاعدة ) .. و ....و ....و .... يعز عن شخص كـ"بشار " !!
  • - على أية عقول يضحكون ؟
  • - هل الدب الروسي السبب ..
  • - أم الصين ..
  • - أم المصالح التي يدار بها " كل شيء " من " كل شيء " ..
  • - أميل إلى السبب الأخير ..
  • - في كل شيء ..هناك .. م .. ص .. ا .. ل .. ح ..
  • - تحكمها لعبة السيا(س/د)ـــة ..
  • - هكذا هي ..
  • - تبعثر الأوراق حسب .. ا .. ل .. م .. ص .. ا .. ل .. ح ..
  • - و تحرك الأحجار لأجل ذلك ..
  • - بيادق اللعب تملك ( شفرتها ) ..
  • - و تجيد العزف على " وتر " حساس .. " يتقاذف " بـ"مشاعرنا" ..
  • - تماما كـ(كرة) .. كنا في لعبة المشاعر ..
  • - هم يعرفون أزمتنا ( الكروية ) و الأعداد الضئيلة التي - تجاوزت أولى تصفيات " 2014 " فعرفوا من أين تؤكل ( الكتف ) ..
  • - في بلاط صاحبة الجلالة كنا هجمة ( مرتدة ) ..
  • - عبثوا بها على جراح " سوريا "
  • - و نحن نصفق لأسطوانة تذيعها أخبار "" كل "" ساعة ..
  • - تخيلوا .. " 24 " كذبة يوميا .. و لا زلنا نصدق ! ..


؛؛؛
؛؛
؛

أكمل النبض() ..

حكايا وطن ..
الزيارات:

Unknown | 7:35 م | اترك أثرا :)!

وطني ..

لم أعد انتظر المساء ..

لأملؤه بحكاياتي عنك ..

لم أعد أجعل منك حديثا للقمر ..

و للنجوم الساهرة ..

تسللت من المشهد – أيا وطن – ..

و تركتك لحكايا .. لا تموت !

أكمل النبض() ..

تخوين ..
الزيارات:

Unknown | 7:18 م | اترك أثرا :)!

بات في حكم المؤكد أن تخون ..

و تتهم في ولائك ..

لوطنك ..

و تقذف بالتآمر مع قوى خارجية ..

فقط .. لأنك صارحته .. بكلمة حق ..

أكمل النبض() ..

smiles
الزيارات:

Unknown | 7:15 م | اترك أثرا :)!

كل الابتسامات .. لا تضاهي ابتسامة .. بحضرتك !

أكمل النبض() ..

14
الزيارات:

Unknown | 7:00 م | اترك أثرا :)!

وطني ..

بقي 14 يوما ..

و أتمرغ في ترابك ..

و أبث لك شوقي و أحزانك ..

بقي 14 يوما ..

و سأهمس لك “ أحبك “ ..

أكمل النبض() ..

تعانق سبل ..
الزيارات:

Unknown | 6:55 م | اترك أثرا :)!

حين لم تعد ساعاتي .. ساعاتك ..

و أيامي .. أيامك ..

و شمسك ..

و أقمارك ..

حينما فرقتنا الدروب ..

و شتتنا السبل ..

حينما كنت نصف روح ..

و نصف أمل ..

و كل شوق و لقاء ..

عشت “ الحنين “ بتفاصيله التي لا تنتهي ..

أكمل النبض() ..

أنبياء الله ..
الزيارات:

- ثمة كتب تختلف تماما عما ( يشبهها ) ..

- منها .. كتاب أنبياء الله لأحمد بهجت ..

- اختلف شكلا و مضمونا ..

- و في كل شيء ..

- تقرأ و كأنك في ذاك الزمن .. بحضرة الأحداث ( جميعها ) ..

- و كانك هنا لم تغادر واقعنا ( المعاصر ) ..

- ربط الماضي بالحاضر بالمستقبل ..

- ربط الحياة بالممات ..

- استطاع ان يثبت “ تميزه “ في كل شيء ..

- بارك الله بفكر كفكر مؤلفه ..

أكمل النبض() ..

حكايا وطن ..
الزيارات:

Unknown | 6:43 م | اترك أثرا :)!

وطني ..

لم أعد انتظر المساء ..

لأملؤه بحكاياتي عنك ..

لم أعد أجعل منك حديثا للقمر ..

و للنجوم الساهرة ..

تسللت من المشهد – أيا وطن – ..

و تركتك لحكايا .. لا تموت !

أكمل النبض() ..

تنكر ..
الزيارات:

Unknown | 6:15 م | اترك أثرا :)!

وطني ..

تجيد كثيرا نكء الجراح ..

كما تجيد التنكر للعابرين ..

رفقا بقلوب أضناها .. حبك

و أمال تلطخت بآلامك ..

أكمل النبض() ..

عنوان فقد ..
الزيارات:

Unknown | 7:25 م | اترك أثرا :)!

وطني ..

أبقي بعدك للفقد .. عنوان !

أكمل النبض() ..

تهريج ..
الزيارات:

Unknown | 7:23 م | اترك أثرا :)!

تبا “ لمتفرجين “ سرقوا “ ثورة “ شعب ..

أكمل النبض() ..

ثورة عروس ..
الزيارات:

هل شاهدتم عروسا تلملم جراحها “ بهدوء “

هل شاهدتم قلوبا انصهرت فكانت “ واحدا “

هل شاهدتم “ ثورة “ كــــ “ هي “

“ الشرارة “ الأولى

“ الرجاء “ الأول

و “ المضمد “ للجميع

سلام عليك .. تونس “ الخضراء “ ..

أكمل النبض() ..

مني ..
الزيارات:

Unknown | 7:20 م | اترك أثرا :)!

و لأنك مني ..

لم أستطع أن أكوِّن من الثمانية و العشرين حرفا ..

جملة “ تشبهك “ ..

و تطرب القلب “ لك “ ..

أكمل النبض() ..

حكايا الجدران ..
الزيارات:

Unknown | 7:20 م | اترك أثرا :)!

ثمة حكايا ..

تتسلق جدران أمل .. كل ليلة !

بانتظار افواه تجمعها ..

لعابري سبل ..

ألهبتهم نار بعد ..

فتدفؤوا بعبق حنينها ..

أكمل النبض() ..

هتاف فرح ..
الزيارات:

Unknown | 7:18 م | اترك أثرا :)!

أحتاج لشيء مختلف ..

يجعلني أهتف “ بفرح “ ..

أكمل النبض() ..

تشعبات ..
الزيارات:

Unknown | 7:14 م | اترك أثرا :)!
رباه ..

في كل مكان تشعبات “ غريبة “ ..

تحاصرني ..

تضيق خناقا أبى إلا أن “ يفتك “ بي ..

ربي ..

أؤمن برحمتك التي لا يضاهيها “ شيء “ ..

أؤمن بحاجتي “ لك “ ..

و باشتياقي لواقع تجسد عليه “ آمال “ لطالما راودتني ..

و لا يعلم بها أحد “ سواك “ ..

رب .. اهدني لما تحب و “ ترضى “ ..
أكمل النبض() ..

دوامة ..
الزيارات:

Unknown | 7:12 م | اترك أثرا :)!

أحتاج لــــ”ثقب “ نور ..

في غمرة “ الظلام “ حولي ..

أحتاجه ..

لـــ” يرشدني “ لدروب ..

“ تهت “ في دوامتها ..

و لم أستطع “ الخروج “ ..

أكمل النبض() ..

أم الدنيا ..
الزيارات:

Unknown | 7:10 م | اترك أثرا :)!

صامتة انا ..

لا أجرؤ على الهمس ..

لا أقوى على الكتابة ..

و لا أتمكن من البوح ..

بحضرتك مصر .. و أنت تتألمين !

أفيقي .. مصر العزة ..

أفيقي .. و أغيظي الحاقدين ..

أفيقي .. و انشري عطرك أملا ..

ينهض بدنيا فقدنا فيها كل معاني الهوية ..

أفيقي مصر .. و لا تلتفتي للمخذلين ..

 

أكمل النبض() ..

و انقضى 2 يونيو ..

بمره الذي لا تخالطه “ حلاوة “ ..

كان “ أملا “ فغدا “ ألما “ ..

و مرتعا “ للفساد “ ..

ثمة “ قلوب “ لم تشأ ارتضاء الضيم ..

فأعلنتها “ ثورة “ أخرى ..

و سنستمر “ نثور “ ..

حتى نعانق “ غدا “ رجوناه ..

أكمل النبض() ..