و للأم عيد ..
الزيارات:
- اليوم .. يحتفل الغرب بأسره .. بـ" عيد الأم " .. و تشاركهم ذاك " الفرح " ثلة لا بأس بها من العرب و المسلمين ..
- دعوا قناعاتكم جانبا .. و تأملوا معي ..
- تعالوا لنتذكر الأم .. لبرهة ..
- من قبل إطلالتنا على الدنيا .. و هي تعاني !
- ثم .. زفرات الولادة .. و صعوبتها !
- ثم .. هموم تربية قد تصل - في أقلها - إلى عقدين من العمر لكل طفل !
- ناهيك عما لا نعرفه مما تحملته لترى قلوبنا " تنبض " أمامها !
- قمة العقوق بعد ذلك أن نطل عليها كل 21 مارس .. لـ .. نبرها !
- يوم فقط للبر .. مقابل عقدين .. أي ما يقارب " 7300 " يوم !
- هل بعد هذا عقوق .. أو جحود !
- كلا و الله ..
- بنظري .. من لا يعيرها اهتماما بتاتا .. خير مما يحتفل بـ .. 21 مارس ..
- سأوضح ؛؛؛
- لأن من لا يعيرها اهتماما .. و لا يبر بها .. أنكر فضلها .. و تركت ارتجاء الخير منه ..
- أما من يحتفل بما يسمى " عيدها " فكأنه يختزل " كل " جهدها معه في " يوم / عام " فقط ..
- يقول الله - عز و جل - :(( و قضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه و بالوالدين إحسانا ))..
- تأملوا .. (( و بالوالدين إحسانا )) و لم يقل .. و بالوالدين إحسانا يوم 21 مارس !
- ثم أين الأب .. لم يستحدث له عيد بعد .. هل هذا يعني أنه لم يقدم شيئا يستحق من خلاله أن يخلد لـ..يوم !!
- ربما !
- بما أننا في زمن انقلبت موازينه .. أعود و أقول .. ربما !
- قرأت ذات 21 مارس لصديقة تقول :(( هم جعلوا يوما لمهاتهم .. و ما علموا أن أمي هي " كل " أيامي ))..
على ضفاف الحلم ..
الزيارات:
ثمة أحلام ودعها الصبا ..
و غدت من صخب الماضي ! ..
تفتقر لذات تجمعها ..
تعيد رصف طرقها ..
لتكون دعامة مرور للعابرين ..
في القلب ألم ..
اكتوى بسياط ( الأمل )..
فغدا الحلم جرعات موت بطيء ..
إلى أن استحال إلى شيء ما ..
يشبه طيف الذكرى إلا دقيقة !
دفاتر الزمن ..
صفحات حكم عليها بالمرارة ..
تسرد تفاصيل ( الحلم ) آناء ليلها الذي لا ينتهي ..
حتى إذا ما راودها شعور بدنو ( قبس ) النهار ..
أغلقت كتابها ..
و احتضنت وسائد نوم مضرج بمآسيه ..
لتعود مع القمر تسرد حيث ابتدأت الحكاية ..
في الروح ( ثنية ) ..
لم تفلح جميع أجهزة الكي في فردها ..
و لم أجد مكانا لاستبدالها !! ..
تحتم علي أن أتحرك ببطء ..
لئلا تنكمش ..
أنهض كما لو كنت مريضا لا يرتجى ..
فأَلَمُهَا لا يشعر به أحد سواي ..
سعادتها غريبة ..
تشرق مع كل شمس 21 يونيو ..
فقط لتذكرني ..
بأن ثمة عام مضى ..
و لا زالت أشواكها تغرس ..
أعوام سمعتها ذات أرق تتلى في دفاتر الزمن ..
و أرقام تبدلت .. فما عدت أتذكر وجه الشبه بينها .. إلى اليوم !
في العقل شرفة ..
تطل على زجاجة الحلم المسكوب ..
تتأرجح نتائج نبضاتها ..
لتخبرني ..
بأن المؤشر توقف مرتين !!
قبل أن يموت ..
في الجسد مساحة ..
هكذا سمعتها إن لم أُخِب ..
لست واثقة منها ..
و لا من قدرتها على حملي ..
و إيداع بداخلها ..
قلب تشربه الألم ..
روح لا زلت أمسكها حفاظا على ( ثنيتها ) !
شرفة عقل لم تجد لها نافذة مناسبة ..
أغلقها متى شئت .. و أرتاح !!
و الأهم ..
احتواؤها ..
ثمة أحلام ودعها الصبا ..
و غدت من صخب الماضي ! ..
لغة ..
الزيارات:
تبدو لمن لا يفقهها أعجمية ..
حياة لحظة ..
الزيارات:
لا تلتفت لماض قد يؤلمك ..
و مستقبل يقلقك ..
عش اللحظة .. الآن و فقط !!
لا تحزن ..
الزيارات:
و نتجاهل تجليات القول الإلهي (( لا تحزن أن الله معنا ))..
طريق ..
الزيارات:
كم بقي لك من الطريق ؟؟..
و هل لديك ما يكفي من الزاد ؟؟..
ياسر حارب ..
الزيارات:
كانت أول مرة أقرأ فيها للكاتب ياسر حارب قبل حوالي أربعة أشهر في جريدة الشرق السعودية ..
شدتني بساطة أسلوبه و عمق حرفه في ملامسة الواقع و الوصول إلى الشغاف ..
سرعان ما بحثت عنه في محرك البحث العملاق " قوقل " و كم كانت سعادتي كبيرة عندما أوصلني المتصفح إلى مدونته المتميزة في كل شيء ..
أتيت على أواخر رسائل الخميس .. و بقيت أرتقب مقات السبت .. و مقتطفات " تويتر " .. التهمت كتابه " بيكاسو و ستاربكس " في مدة وجيزة .. في زمن نادرا ما نجد فيه كاتب شاب يرقى إلى هذه المنزلة ..
قبل أسبوعين تقريبا .. قرأت أنه ليس كاتبا كالآخرين فقد كان قدوة في شخصه .. و يفعل ما يقول .. بل هو أنموذج في كل شيء ..
كاتب كـ" ياسر حارب " يستحق أن يكتب عنه الكثير .. أن تحتفي به الدول العربية أجمع بل العالم ..
نحتاج كثيرون كـ" ياسر حارب " .. نحتاج قلوب نقية كـ" صدق " حرفه ..
ضحى الديجور ..
الزيارات:
كثيرا ما أنتقد ظاهرة عدم تكريم الأحياء و الثناء عليهم إلا بعدما يغادروننا .. اليوم قررت أن أكون ممن يسطر إنجازات " الأحياء " و يسلط و لو " شعاع " بسيط عنهم ..
أريد أن أتحدث عن ياسر حارب .. عن محمد الثويني .. عن طارق السويدان .. عن شخصيات كثيرة هي بمثابة " ضحى الديجور " في حياتنا هذه الأيام ..
في هذه الزاوية .. ساتحدث بين فينة و أخرى .. عن هذه الأنجم .. فكونوا بالقرب دوما ..
سؤال !!
الزيارات:
يرى " إراقة " الدماء .. أمرا تستوجبه لغة " السياسة " ..
أم أن " الفطرة " ستلعب دورها !!
الوطنية مصر ..
الزيارات:
أشعر أننا جميعا نحتاج أن نتعلم حب الوطن منهم ..
أكاد أجزم ان لا شعب عربي يحب وطنه كما يحب المصري مصر ..
حدود الثقافة ..
الزيارات:
سؤال ختمت به إحدى حلقات برنامج " عيش ببساطة " على قناة الرسالة الفضائية ..
برأيي أن لا حدود للثقافة .. لا حدود يمكن ان يصل إليها الإنسان لنقول له يكفي ما وصلت إليه .. فأنت الآن على هرم الثقافة ..
لا أخالني أغير إيماني هذا مرة ..فالحياة من حولنا تجري بلا حدود .. و تتقدم دون أن نضع لها سقف معين و لو في مجال واحد ..
صحيح أن المرء يخطط للوصول إلى " أهداف " معينة .. لكنه ما إن يصل إلى هدف حتى يسعى إلى ما هو أعلى منه .. و كذلك الثقافة .. كلما قطعت فيها طريقا تكتشف أنك لم تصل و لو للشاطئ .. فكيف غن قررت الدخول إلى أعماق بحارها ؟..
صراعات الذات ..
الزيارات:
ما معنى أن تستيقظ صباحا بعد نشوة سعادة " بجدول " خططت له البارحة ثم تجدها تصر على أن لا تنجز شيئا اليوم ؟؟ ..
قديما قالوا " إن أقوى عدو للإنسان ذاته " و شيئا فشيئا نجد أن ما قيل هو عين الصواب .. لا سيما في الأوقات التي ندخل فيها معها في جدال حاد .. (( إن النفس لأمارة بالسوء )) .. كما من الأقوال التي يحفظها جميعنا " أقوى أنواع الجهاد / جهاد النفس " ..
فالنفس - كما أتصورها - روح أخرى بداخلك .. قد تقطع معها كل وسائل التواصل .. فلا تجلس معها إلا ما ندر .. و إن حدث فلا تخلو جلستك من تأنيبات و تقريعات على ما حدث .. و قد تترك لها الحبل على الغارب .. فتقودك دون أن تكون لها خير دليل .. و تبقى تتبعها في كل خطواتها دونما اتزان .. و قد تعبش معها بين أخذ و عطاء .. و تشاور و امتناع .. حينها ستصل لذلك التوازن الذي سينهي - أغلب - صراعاتك الذاتية ..
نحتاج لأنفسنا كثيرا .. نحتاج ان نترك لها مساحة للبوح .. و مجال للخطأ .. و أن لا نكثر عليها تقريعا .. بل تحرص على مكافأتها كلما قطعت خطوة في طريق الهدف الحلم ..
رسائل إيجابية ..
الزيارات:
تذكرت موقفا و أنا أقرأ هذه الكلمات في كتاب (( الأطفال المزعجون )) موقف حدث لي شخصيا قبل حوالي ستة أشهر .. كنت فعلا في ذلك الموقف أحتاج من يقف بجانبي لا من يؤنبني على ماض مضى .. هو أصعب موقف مر علي خلال التسعة عشر عاما من حياتي .. كنت متناثرة محطمة .. تموج الدنيا في عيني من جراء موقف إحباطي من أحد (( مسؤولينا )) الكرام .. و لا زلت أشعر بألم الموقف إلى الآن .. إلا أن الذي خففه علي كثيرا .. والديّ .. كانا متماسكين جدا .. يرفعان معنوياتي .. يوجدان البديل .. باختصار كانا نوذجا في الرسائل الإيجابية وقت الحاجة القصوى إليها .. و كأن الكلام أعلاه يمدحهما ..
فكرة ..
الزيارات:
و مني أخرى ..
و منه تصور ..
و منها رؤية ..
منك خطة ..
و علي رسمها ..
و سنبني جميعا " حلما " فـ " مشروعا " يغدو " واقعا " ..
هم القتلى ..
الزيارات:
زفرات ..
نظرات ..
ملل ..
و أصوات تهتف ..
" هبونا طريقة ~ نقتل ~ بها الوقت "
من القتلى بربكم ..
هم ؟؟
أم الوقت الذي لا زال "" ينبض "" !!
فكر الآخر ..
الزيارات:
في حواري مع الآخر .. أكون على إطلاع بفكره .. بوجهة نظره و الخبرات التي اكتسب منها هذا التوجه ..
حواري مع ( الآخر ) .. يوجهني إلى اتجاهات انفتاحية لم أكن لأعرفها لو لم أتحاور معه .. إلى فلسفة من نوع ( خاص ) قد تقرب وجهات نظر عدة .. و قد تغرس بداخلنا ( لبنات و قواعد ) مهمة في الحوار ..
أرحب بذلك الآخر ما دام يعرف كيف يتحاور .. و يطرح وجهة نظره .. ما دام يحدثني ليفهم ما أقول لا لكي يرد علي .. ما دام يؤمن بالحرية ( الفكرية ) و التعددية في ( الميول ) و معنى أن اختلافنا " رحمة " ..
أرحب بذلك النوع من الحوار .. الذي يبنى على ( فوز ) .. و منهج أن الجميع ( رابح ) .. و لا يوجد مهزوم أو شخص يُسَفّه .. و يُحَقّر لاقتناعه بـ(رأي) ما ..
أتوق إلى حوار ..
الزيارات:
أتوق إلى حوار .. لا يفسد ود القلوب ..
أتوق إلى حوار .. يخرج منه الكل ( فائز ) ..
أتوق إلى حوار .. لا يتعصب فيه أي طرف لـ( رأيه ) ..
أتوق إلى حوار .. يبنى على التفاهم ..
أتوق إلى حوار .. لا يتحول إلى جدل عقيم ..
أتوق إلى حوار .. هدفه الإصلاح ..
أتوق إلى حوار .. لا يسعى إلى ( التشهير ) بالطرف الآخر ..
أتوق إلى حوار .. لا تغلب عليه أجواء التوتر ..
أتوق إلى حوار .. يبدأ بابتسامة و ينتهي بعناق حار ..
لحظات ..
الزيارات:
بالعربي أقرأ ..
الزيارات:
تناول المؤتمر - من خلال متابعتي لتقرير عبر قناة العربية - أهمية أن ننشء جيلا يهتم باللغة العربية .. كما أطلق صيحة لكل مسؤول تطوير تربوي و تعليمي في الوطن العربي و ضرورة أن تدخل العربية في جميع المراحل و كافة التخصصات .. كما دعا إلى تكاتف دولي يجعل من لغتنا أقوى اللغات العالمية على الإطلاق و ذلك من خلال استعمالها في كل وقت و حين و في جميع المواقف و المؤتمرات الناطق أفرادها بالعربية ..
عودا على المؤسسة .. المؤسسة هي إحدى المؤسسات العربية القائمة على خدمة العرب و العربية دون أي تحيز إقليمي أو ديني أو فكري أو طائفي و غيره .. فهي قائمة على الحيادية و الحيادية فقط .. أضف لذلك أنها إحدى المؤسسات التي لا نعلم عنها الكثير بل لا يعرفها الكثيرون .. لأن الثقافة شبه مغيبة في حياتنا .. كما أن - معظمنا - لا يرى في العربية أي جمال يجعله يفتخر بها .. و هذا وراء تراجعنا الملحوظ ..
شكرا تويتر ..
الزيارات:
إنني أقتل ..
الزيارات:
بجروحك ..
أقتل في اليوم ألف مرة ..
موت أمة ..
الزيارات:
ثم لا تتزعزع ..
و لا تغضب ..
و لا تنتصر لـ"دينها" ..
حينها ..
سـ"نكبر عليها أربعا" ..
فـ"كل" شيء قد زال ..
قرآننا يحرق !!
الزيارات:
لم يشجب ..
و لم يتزعزع شيء في القلوب ..
الله أكبر ..
قرآننا يحترق ..
و نحن نلهو ..
نلعب ..
و لا نهتم بشيء ..
بل إن أغلبنا لا يعلم أنه أحرق !!
أنت الحلم ..
الزيارات:
و أنت حلمي ..
نقاش فكري ..
الزيارات:
يتبجحون بإنتاج برامج ( فكرية ) ..
ذات طابع ( حواري ) !!!!!!!!!!
ثم يشعلون النار بين ( الطرفين ) ..
دون أن يحملوا هم تقارب وجهات ( النظر ) ..
فيخرج طرفا ( الحوار ) ..
و هما يتوعدان أن اللقاء القادم أمام باب ( المحكمة ) !!!
إنجيل ..
الزيارات:
أفتسلم أوروبا بأسرها إن ثبت صدقها ؟؟ - و هو الأرجح إن لم يدخله مغالطات -
حروف تؤويها محبرة ..
الزيارات:
الألم .. إحساس يتمرد على الذاكرة لئلا تنساه ..
الحب .. لغة فطرية .. أحاطوها بسياجهم الممنوع ..
الصمت .. عالم سرمدي .. يهبك مالم ترضعه لك حياة بأسرها ..
الذات .. روح أخرى ..تعاني جفاء تواصليا منك ..
الحزن .. منبه مركز .. يقدمه لك أحدهم ..
السعادة .. طائر جوال .. هبه جنة تغريه ..
الابتسامة .. رسالة سلام .. مجردة من الأحرف ..
الصداقة .. تفاعل ملون .. لا يغير حالته ..
الوطن .. بقعة تسكنك .. و إن غاب جسدك عنها ..
التأمل .. كتاب مفتوح .. خصص عشر دقائق لقراءته ..
الخيال .. كبسولة وهم .. تخدعك بتغير الواقع ..
الضمير .. ناقوس رنان .. يوجهك نحو الصواب .. إن لم تقتله !
الأمن .. رداء حرير .. يبيت قلبك سعيد ..
التفاؤل .. حرفة نادرة .. احرص على تعلمها ..
النصيحة .. أغلى هدية .. غلفها بما يليق بها ..
الطفل .. براءة مهداة .. لا تخدشها ..
التردد .. صوت داخلي .. يزعزع استقرارك ..
السخرية .. مظروف مدمر .. احذر فتحه ..
الاعتذار .. سحر يدثرك .. و يزيدك قوة ..
قَبَسٌ ..
الزيارات:
تختلس منها نظرة إلى ( الخارج ) ..
تسرقك المدنية إلى أحضانها ..
ثم تفيق على صدى نداء اسمك ..
تقسم بأن لا شيء يمكن أن يقطع ألم ..
تشيعه ممرات المشفى ..
أخر عهد ..
الزيارات:
قرأت في نبرتك ..
" جل الحكاية " ..
النبض الأول ..
الزيارات:
ضاعت العروبة و أقطارها ..
كل الحياة ..
الزيارات:
لكن ..
أنى السبيل لها ؟؟ ..
مناجاة ..
الزيارات:
يشرح صدري للحياة ..
خالقي ..
الزيارات:
و الأبواب أحكم وصدها ؟؟
أنت تعلم ما بداخلي ..
فيسر لي طريقا يصلني لمبتغاي ..
وأد لا يعاقب عليه القانون ..
الزيارات:
اليوم .. بدأ " الوأد " يستشري شيئا فشيئا فينا .. لكنه بطرق أخرى لا يعاقب عليها القانون إن علم بها أصلا .. فإلى جانب قضايا العضل و الحرمان و ما شابهها .. تعيش عدد من الفتيات اليوم وأدا " نفسيا " يقضي على كل ما من شأنه أن يهب القلب سعادته ..
قضية التفريق الغريب الذي يمارس من الجميع .. التحطيم النفسي .. الاحتقار .. السخرية .. النظرة المشككة للمطلقة .. التجاهل المجتمعي .. كلها أمور تزيد من حدة الوأد النفسي كلما (( ارتفعت )) ..
مؤسسات المجتمع المدني و جمعيات حقوق الإنسان و المنظمات المضادة للعنف كلها لن تحقق شيئا من الأهداف التي رسمتها لها مالم تجد مساندة مجتمعية و وعي أسري يبدأ من رب الأسرة إلى أصغر فرد فيها .. أضف إلى ذلك القناعات التي تحتاج " تغييرا " في بعض المواقف .. و إلا .. لأصبحنا السطر الفاصل بعد حقبة وأدت المرأة " جسديا "
.. و أخرى أعطتها مكانتها .. و ثالثة نملك توجهها نحو إكمال مسيرة عزة المرأة .. أو وأدها " نفسياّ " ..
دعوة للحوار ..
الزيارات:
نزيل شوائب سنين ..
غلفت القلب ..
اغتراب ..
الزيارات:
و عندما سألني خالي عن بعض الأمور المتعلقة بتاريخ وطني لم أجب !!
جهلنا - نحن المغتربين - بأبسط الأمور عن أوطاننا مسؤولية من ؟؟
بالمناسبة سمعت أن هناك وزارة لشؤون المغتربين ، أين هي ؟؟
عصر حجري ..
الزيارات:
يصر على معاملتنا بأياليب (( تخلينا عنها )) ..
لا زال يستخدم معنا أشرطة " الكاسيت " و أوراق " الخطابات " ..
و ينسى أننا استعضنا عنها بالبريد الإلكتروني و الأقرصة المدمجة "CDs"
~ من وحي موقف دراسي ~